وأكدت الصبيح ردا على سؤال لدى حضورها الاحتفال الذي اقامته سفارة المكسيك مساء اول من امس أن “كل الامور واردة والكويت تواكب التطور مع المحافظة على اسمها كمركز إنساني الذي لم يأت من فراغ”.
أضافت: أن “الكويت تراعي الانسان مهما كانت جنسيته مما يؤكد جدارتها بالمركز الانساني، وهذا ما تنص عليه التقارير المعتمدة الصادرة من المنظمات الدولية مثل الهجرة، وحقوق الانسان التي تشيد بالتطور الذي تشهده الكويت في هذا الصدد”.
في شأن آخر، قالت الصبيح إن نسب الإنجاز من قبل الجهات الحكومية في المشاريع التنموية رفعت إلى مجلس الوزراء لاتخاذ القرار، وتم الاجتماع مع الجهات المتقاعسة في انتظار اجاباتهم. أما عن دمج برنامج اعادة الهيكلة بالقوى العاملة والجهاز التنفيذي للدولة مع هيئة القوى العاملة، فاشارت الصبيح الى ان “هذا توجه مجلس الوزراء، وهناك قرار يتم اعداده من قبل الفتوى والتشريع وسيتم عرضه على اللجنة الاقتصادية في المجلس لاتمام اقراره”.
اترك تعليقا: