تجاره يعرضون مختلف أنواع البضائع من ثياب ومجوهرات وإلكترونيات ومواد غذائية وأدوات «مسروقة» في غالبيتها و«على عينك يا أمن»، وزبائنه يحرصون على ارتياده لشراء ما يحلو لهم من بضائع نفيسة بأسعار زهيدة رغم «المخاطر».
ووسط مئات مرتادي السوق، تحولت حاويات القمامة إلى «بوتيك» لعرض الملابس واستقبال الراغبات في القياس والتجربة قبل الشراء، من دون أي خوف من «كبسة» أمنية، أو «تحرشات» لا تخلو من السوق الخارج على القانون.
(الصورة بعدسة الزميل نايف العقلة)
اترك تعليقا: